العامل الذي سيكون حاسما لتحديد البطل وغيرها من التفاصيل الاخرى نهاية الموسم،هو العامل البدني والرجاء لم يتهيأ بدنيا كما ينبغي وستسدد الفاتورة بلا شك.
الرجاء وعدد من لاعبيه منهارون بدنيا ومن بينهم الحافيظي . إضافة لمعطى بلوغ المباراة النهائية الكاف و التي تطلبت مجهودات كبيرة من اللاعبين في تنقلات طويلة.
وحين تكون في هذا الوضع وتوقع على صفقات متوسطه الحجم فإن هذه هي النتيجة الحتمية.
كما أن تغيير الخطط والتكتيك منتصف الموسم مسألة لا تخدم الرجاء في شيء وسيدفع ثمنها.