العودة القوية لفريق يوسوفية برشيد أمام الرجاء وتوقيع 3 أهداف في ربع ساعة من المواجهة،ليست الأولى في مسار الفرنسي باتريس كارتيرون.
قبل شهرين وأكثر بقليل عاش كارتيرون وضعية مماثلة لما فاز في عصبة الأبطال  وفي المباراة النهائية أمام الترجي بحصة عريضة،قبل أن يعود ليسقط على ملعب رادس بثلاثية نظيفة ويفقد اللقب لأبناء السويقة.
وحين يخرج مدرب ليقول بعد نهاية المباراة أنه إعتقد بحسم الأمر بعد الهدف الثاني،فان هذا دليل ومؤشر على أن الرجاء البيضاوي ارتبط بالمدرب الخطأ ودليل على أنه لن يواصل معه.