ما قام به الفتح الرباطي هو رد فقط على مقترح لقجع الذي دعا كل طرف يشعر بنفسه متضررا للجوء اليه عرض حالته بتفصيل وكذا بالدليل .والفتح لم يتأخر وقدم عرضا مفصلا لوقائع المواجهة  حالة بحالة.
ضربة جزاء اجمع الكل على مشروعيتها وهدف مقران حالتان غيرتا من النتيجة وحرج كبير لرئيس الجامعة المطالب بالتعامل الإيجابي مع هذه الحالة والواقعة.
ما قام به الفتح كان ايجابيا ويضع التحكيم مجددا في المواجهة..