الفتح الرباطي فريق لا يقيل مدربين مهما ساءت النتاىج، لكن ما يحدث معه خلال آخر المواسم وضع لا يليق بالفريق ولا الامكانيات التي يرصدها للأطر التي يتعاقد معها .
فبعد تتويج واحد لا شيء يذكر داخل الفريق ومعاناة تتكرر كل موسم لتفادي الهبوط.وهو ما لا يتطابق مع هوية وامكانيات الفريق العاصمي.
الركراكي يدين للفتح بالكثير للظروف التي اشتغل بها وخاصة الدعم والمساندة والهدوء الذي ينعم به دون ضغوطات ودون  ضجيج الحياحة.
ما يعيشه الفتح حاليا أمر طبيعي ومنطقي يعكس حالة احتباس وعجز عن تقديم الإضافة لمدرب لم يعد يملك ما يقدمه للفريق.