أن يتأثر الفريق بغياب لاعب واحد فهذا لا يعطيه الشرعية كي يكون مرشحا بارزا التتويج باللقب الإفريقي.
خاصة إذا كان هذا اللاعب مدافعا وهو ما ينطبق على محمد نهيري.
مباراة الاسيك فضحت هذا المعطى داخل الوداد وذلك من خلال الشوارع التي كان بطلها اللاعب بدر كدارين والتي تسببت في هدفين للايفواريين.
هذا دفاعيا أما هجوميا فهذا هو مصدر الغرابة لأن ونهيري المدافع هو هداف الوداد في عصبة الأبطال ب 3 أهداف وحين يغيب غابت النجاعة الهجومية.
الوداد الذي يشتري باباتوندي وجيبور وكليهما يكلف الفريق سنوياً أكثر من 700 مليون سنتيم ويعول على مدافع في عصبة الأبطال،بل ولا يلعب بمهاجم صريح فهذا شيء غير عادي داخل فريق اسمه الوداد