مع توالي النتائج الكارثية لممثل العاصمة الفتح الرباطي، ومن اجل الوقوف عن الأسباب التي أدت إلى تراجع مستوى اداء عناصر الفريق، قامت إدارة الفتح باخضاع اللاعبين لفحوصات طبية وتحاليل، للكشف عن وجود أي مواد منشطة أو مخدرة.
ويعتبر الفريق الرباطي هو الوحيد تقريبا من أندية البطولة الإحترافية الذي يقوم بمراقبة لاعبيه من آفة المنشطات، في بادرة تنم عن احترافية مسؤوليه. 
من جهة أخرى، فان أي لاعب ثبت تورطه في تناول مواد محظورة، فإدارة الفريق الرباطي لن تتوانى في إصدار عقوبات زجرية على من يثبت تورطه في المنشطات.