شخصياً لا أصدق هذه الرواية ولا ارغب في تصديقها.وسأقول لكم لماذا؟
لأنه قبل سنوات تم الترويج لحكاية أن الزاكي محارب من طرف مسؤولين واشخاص ويستحيل أن يعود لتدريب الفريق الوطني وعاد بعدها.
اليوم لا أحد لقرناص مثلا أن يصطدم مع الحكم المسلك كي يتعرض لهذه العقوبة التي من الممكن أن نختلف بشانها.
الترويج لحكاية محاربة الزاكي من طرف الاشباح لا تجد لها صدى إلا عند أصحاب العقول الصغيرة،ولو تم الترويج لها على نطاق واسع وتصديقها فهنا سيتحول لما يشبه القصص الخيالية الأسطورية وسيستمر الترويج الاكاذيب المرتبطة بكونه مضطهد وهناك من لا يريد له ان ينجح.