أعتذر عن عدم الرد على مكالماتكم و رسائلكم . 
أنا بخير والحمد لله بعد خضوعي للكشف رفقة الطاقم الطبي تبين أن إصابتي ليست بالخطيرة .
أشكركم على حبكم و تعاطفكم مع شخصي .
الفرحة اكتملت بتأهل تاريخي لدور الربع لكأس الاتحاد الإفريقي لأول مرة في تاريخ فريقي حسنية أكادير