بعدما أصبح أول لاعب في تاريخ الكرة المغربية كي لا نكتفي بقول حارس المرمى، من يتوج بلقبين السوبر الافريقي رفقة ناديبن مختلفين والفريق أن اللقبين تما بنفس الطريقة.
اللقب الاول مع الماص بطلا للكاف ومن تم الإطاحة بالترجي في السوبر والثاني مع الرجاء بنفس الكيفية وأمام نفس المنافس.
الزنيتي الذي كلما توج بلقب الا واستحضر جروح الماضي ومنها سنوات ضاعت عليه كان فيها اسدا ولم  ينل فرصته كما ينبغي  مع الفريق الوطني، زف لأنصار الرجاء اخبارا سعيدة منها ان الفريق لم يقل  كلمته بعد في البطولة وسيقاتل حتى الدورة الختامية.
والخبر الثاني أن الفوز على الترجي فتح  شهية الفريق للظهور في عصبة الأبطال  من جديد وبنافس عليها بعد الخروج بالشمتة من دور المجموعات في كأس الكاف .