غريب حال هؤلاء المدربين خاصة الاجانب منهم،يصرحون ويتبرأون وصديقنا كارلوس الوس واحد منهم..
من تابع مباراة الجيش أمام الكوكب وحالة الهيجان التي كانت عليها المدرجات،وبعد تربص بعض أنصار الفريق العسكري بحافلة الفريق والتلميح لتخاذلهم أمام المنافس وهو ما لم يعجب كارلوس الذي قال بالحرف أن هذا السلوك دفعه لتحديد موقفه وهو أن لا يمدد مع الفريق..
بعدها سيأتي النفي من الناطق الرسمي للفريق ليؤكد أن كارلوس باق في منصبه وهو من سيسهر على التعاقدات وما يروج له غير صحيح..
الوس بنفسه عاد ليؤكد أنه مستمر وسيواصل ولن يغادر بل هو مرتاح..
 اليست هذه من الشخابيط كما يقولون؟  أليس المدرب الإسباني هو من صرح وألمح لأشياء غريبة؟ لماذا اذن بيع القرد والضحك على الشاري؟