اتهم محمد طلال الناطق الرسمي للوداد اطرافا مجهولة لم يقم بتحديدها بشكل مباشر قال أن هدفها هو عرقلة النادي ومنعه من التقدم.
طلال قال أيضا أن هناك نيرانا صديقة هي من تقود هذه الحملة بقوله؛ "كنا نعتقد أن الوداد سيعاني الظلم أفريقيا فإذا بنا نعاني من هذا الظلم هنا في بطولتنا".
الوداد فريق لا يشتكي ولن تسمع له بكاء أبدا إلا إن زاد الظلم عن حده مؤخرا; "ضاع علينا فوز مشروع امام نهضة بركان واتحاد طنجة وهي أطراف منافسة على البطولة، بسبب تهور بعض الحكام بقرارات أقل ما يمكن أن توصف به أنها غربية نتيجة رفض أهداف صريحة وواضحة.
أمام الحسنية تكرر الوضع نفسه وهذه المرة بشكل أكبر، لذلك قررنا أن نحمل معنا ملف الشكايات لهيآت عالمية كبيرة مختصة لتفصل فيه. 
الوداد فريق مواطن واصيل لكل هذا فهو لا يرضي بالتحقير والظلم وسيترافع عن حقوقه".