أطلق الموقع الرسمي لصحيفة "ماركا" الإسبانية الشهيرة إستفتاء حول من هو أفضل لاعب مغربي عبر التاريخ.
وطرحت ذات الصحيفة ثلاثة اسماء من نجوم الكرة الوطنية السابقين لاختيار أفضل لاعب في تاريخ الكرة الوطنية، وهم: أحمد فرس صاحب الكرة الذهبية لسنة 1976 والفائز بكاس افريقيا مع منتخب الأسود في ذات السنة والهداف التاريخي للمنتخب الوطني ب42هدفا.
ومصطفى حجي الفائز بالكرة الذهبية الافريقية سنة 1998، والذي شارك في مونديالي 1994 و1998، والمحترف بالعديد من الأندية الأوروبية افضلها ديبورتيفو لاكورونيا الذي فاز معه بلفب بطولة الليغا الإسبانية رفقة عميد الأسود نورالدين نيبت وصلاح الدين بصير.
ثم المرحوم عبد المجيد الظلمي، أحد أكثر اللاعبين المغاربة شعبية، والفائز بكأس إفريقيا للأمم 1976، وشارك في مونديال 1986، حيث كان من ضمن الجيل الذي حقق أول إنجاز غير مسبوق لمنتخب عربي ينتمي لقارة إفريقيا يتأهل للدور الثاني من ذات المنافسة العالمية.
واعتبرت "ماركا" ان هؤلاء هم الأفضل في وقت لم تضيف اسماء أخرى صنعت أمجاد الكرة المغربية بالمهجر، في مقدمتهم المرحوم العربي بنمبارك الملقب بالجوهرة السوداء قبل أن يتحول هذا اللقب للاعب الأسطوري البرازيلي بيلي، ونورالدين نيبت أحسن مدافع عرفه المنتخب الوطني، ولاعبين آخرين كحسن أقصبي، عبد الرحمان بلمحجوب، باموس، عزيز بودربالة ومحمد التيمومي وغيرهم من النجوم الذين لن تنساهم ذاكرة الكرة المغربية.
ADVERTISEMENTS
إستفتاء "ماركا"حول أفضل لاعب مغربي عبر التاريخ
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- الشعباني حسم ثلاثة أبعاد باللون البرتقالي
- FIFA وUEFA يبحثان عن إجابات وسط تحقيقات فساد في الجامعة الإسبانية لكرة القدم
- مهاجم يوناني يضايق النصيري
- إنضمام ألونسو الى بايرن الموسم المقبل "شبه مستحيل"
- الصفاقسي التونسي يفاوض عادل رمزي
- حجي ينصح الشباب بالتعاقد نهائيا مع سايس
- الجامعة ل "المنتخب": لا إقالة الركراكي ولا مفاوضات مع هيرفي رونار
- زياش "الورقة الأهم" لغلطة سراي في أبريل
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.