إدارة الفتح الرباطي اصبحت مقتنعة بالتغيير بعد ان أسست لنموذج استثنائي وكبير محليا من خلال تعاقب 3 مدربين على الفريق خلال آخر 11 سنة وهي ظاهرة فريدة غير مسبوقة بالبطولة الإحترافية.
الفتحيون اصبحوا واثقين ان التغيير هو الحل بعدما حقق وليد الركراكي كل ما هو مطلوب منه وبالتالي الحاجة للتجديد باتت تفرض اسما آخر.
لذلك هو سؤال نطرحه بشأن البديل الذي سيستلم المشعل من الركراكي لأن الفتح فريق لا يتعاقد مع أي مدرب وله مقاسات خاصة في الربان المرغوب فيه على شاكلة وليد وعموتا والسلامي.
الترقب سيكون سيد الموقف لغاية معرفة هذا الإسم الذي سيستقر عليه اختيار إدارة لا تتحرك بعشوائية وتتريث داىما قبل الاقدام على الخطوة الصاىبة ولربما فاجأتنا باسم جديد سيصنع نفسه مع الفريق كما فعل الركراكي..