قلتلها مرارا ان المرونة التي يعملها بعض الحكام هنا في البطولة على مستوى القرارات، هي سبب تهور بعض اللاعبين ومن بينهم صديقنا ابراهيم النقاش.
النقاش تعود هنا على القيام بالطاكلات برفع القدم ويتم التغاضي عن إنذاره بشكل متكرر ولو انه تجاوز ارقام المنقاري على مستوى الطرد  والبطاقات الصفراء.. لكن في مباريات قارية ودولية الصرامة تعلو ولا يعلى عليها والقانون يطبق بالحرف.
عودوا لمونديال الأندية وطرد النقاش في بداية المباراة بسبب تهور مماثل لتقفوا على حقيقة أن اللاعب ضحية حكام البطولة بسبب تراخيهم معه لأنه لو تعرض للصفع هنا وأقصد الصرامة بالقرارات التحكيمية لكان قد غير طريقة لعبه ولما تسبب للوداد في عديد الأضرار والخساير.