جماهير الرجاء ممتنة للاعبين إثنين وتريد أن يحظيا معا بالتكريم اللائق بإخلاصهما لألوان الفريق، وهما ليما مابيدي الكونغولي الذي لم يمدد عقده والسيمو محمد أولحاج. من خلال السماح بمشاركتهما في مباراة الدورة الختامية من البطولة الإحترافية كعربون محبة لمابيدي الذي لم يسمع صوت احتجاج في يوم من الأيام وأولحاج الذي ارتبط لسنوات طويلة بالنسور الخضر ولم يصدر عنه سلوك أو تصرف وضعه في يوم من الايام في دائرة المشاكل والصراعات.
لاعبان بالفعل يستحقان هكذا التفاتة بإسم السلوك والأداء أيضا.