لا رئيس الترجي حمدي ولا رئيس الجامعة التونسية وديع الجريء أظهرا من الروح الرياضية ما يستحقان عليه الإحترام والتقدير٬ تصريحات ملوثة وغير مسؤولة وتهنئة لجماهير الترجي على واصفوه التتويج المستحق.
كلاهما أظهر أي نوعية هم مسيرو الكرة التونسية و شمتوا في الوداد و قالوا كذبا وبهتانا أشياء غريبة من كون الوداد كان على علم بتعطل الفار في الإجتماع التقني.
رواية المدرب والجريء كاذبة و إلا ما الداعي لتواجد الفار قبل المباراة كما هو في الصورة مشغلا و تخت حراسة البوليس التونسي.
المدب و الجريء أكدا بالملموس للعالم أنهم شيبوبان جديدان في الكرة الحديثة بصيغة أخطر هذه المرة.