من مصدرنا الخاص و الذي كان شاهدا على صياغة مسودة المرافعة التي أنجزت هنا في الرباط كنا سباقين لتحديد أول مرتكز لفوزي لقجع في المرافعة التي سيدلي بها دفاعا على ملف الوداد أمام لجنة طوارئ الكاف.
وخلافا لما اعتقده البعض كون المرافعة ستتركز على عطل الفار٬ سار لقجع في استحضار بند هام وهو ما تلح عليه الفيفا في مسودة قوانينها المنظمة لكل المباريات الخاصة بكرة القدم و هو مبدأ تكافؤ الفرص الذي غيبه الترجي.
تكافؤ الفرص اغتاله الترجي ليس لعطل الفار بل لعدم توفره على الفار أصلا و لا يهقل أن تلعب الذهاب بالفار و تستفيد منه و لا تلعب به في الإياب لينصفك.
ثانيا  غاساما ارتكب هفوة قانونية بتوقيف المباراة لأكثر من ساعة و القانون يتيح أمام حكم أي مباراة يواجه حالة امتناع من فريق ما الحكم بنهايتها بعد 10 دقائق فقط.
ثالثا غياب الأمن ودخول قوات خاصة للملعب  أرهبت لاعبي الوداد مع اعتداءت جماهير على أشرف داري.
ورابعا تهديدات المدب لأحمد و طلب شهادة رئيس الكاف الذي تعرض لمساومة إما ينهي المباراة أو يحدث انفجار وشعب في الملعب.