من أقصى الشمال سيتوجه الترجي والوداد لأقصى الجنوب، ليلعبا نهائي مكرر لعصبة الأبطال الأفريقية، وبالضبط على ملعب سوكر ستاديوم بجنوب افريقيا.
المقاربة الأمنية بنفي الفريقين بعيدا ولدولة تضمن تنظيما محكما ومعه رفض بعض البلدان العربية استقبال المباراة لحساسيتها المفرطة، هو من فرض هذا التوجه.
الحكم بدوره لن يكون أفريقيا بحسب ما بلغنا وسيكون أوروبيا قاد العديد من مباريات عصبة الأبطال الاوروبية وهو إسم كبير.