رفض يوسف سفري كل المساعي والمقترحات لبقائه مدربا مساعدا لكارطيرون وأصر على المغادرة لأسباب وصفها بالشخصية وهو ما أثار قلق المدرب الفرنسي وحزن لاعبي الرجاء المتعلقون بشكل كبير بيوسف.
يوسف رفض مقترحات المكتب المسير للفريق ولم يشأ الدخول في التفاصيل المالية لأن المسألة أكبر من ذلك ومصادر "المنتخب" أكدت أن خلافات مع مسؤول رياضي داخل الفريق هي السبب كما أن سفري يرفض رفضا باتا التدخل في اخاصاصه أودواره وله عروض مهمة و البديل معلق لغاية عقد اجتماع في الموضوع.