بعد ان قرر مسؤولو الفتح الرباطي الإبقاء على مدرب الفريق وليد الركراكي،فان الفريق العاصمي وبهذه الخطوة يكون قد واكب دفتر التحملات الذي يلتزم به وهو ان لا يغير كما قال حمزة الحجوي مدربا  توج معه باللقب قبل نهاية تعاقده.

الركراكي سيواصل للموسم السادس تواليا وهي حركة وظاهرة فريدة من نوعها في زمن التقلبات وتقديم رؤوس المدربين قربانا لسوء النتائج.
فمنذ زمن بعيد وربما من كليزو مع الجيش لم يسبق لاطار أن واصل مع فريق ما لهذه السنوات.
3,مدرببن في 11سنة وفي عكس الآية 11مدربا في  3 سنوات لبقية الفرق .لذلك يستحق الفتح ان نمنحه نموذج الحكامة الجيدة.