يبدو أن الحلقات أصبحت تضيق من حوالي رىيس الترجي التونسي حمدي المدب سيما بعد التصريحات الخطيرة التي اطلقها أحمد أحمد رىيس الكاف لصحيفة " فرانس فوتبول" حين أكد لها تلقيه تهديدات بإمكانية حدوث ثورة في ملعب رادس ما لم يسلم الترجي الكاس.
وبما أن أحمد أحمد استعرض في شهادته تفاصيل صادمة بقوله' لقد أساء إلي في حضور مسؤولين كبارا' فإن المدب يحاول طلب النجدة والحماية حتى أدي به ذلك لتحدي الفيفا والأعراف الكروية في العالم.
رئيس الترجي يريد الحماية من الوزارات التونسية وهو خطأ على الفيفا أن تعلم به وتفتح تحقيقا لمحاسبة الجامعة التونسية ووقف نشاط فرقها بل حتى إمكانية منع المنتخب التونسي من المشاركة خارجيا. .
فمن وزارة الداخلية للخارجية  لطلب شهادة المعتمدين  الدبلوماسيين لوزارة محمد كريم الجموسي وهي وزارة العدل تتواصل أخطاء إدارة الترجي التي تذهب بالقضية صوب ضفة غير مرغوب فيها. هذا الاستجداء فيه تجاوز للقانون وتحدي الفيفا.. وعلى رىيس الجهاز الدولي التدخل مي لا يصنع الترجي قانونا على مقاسه.