أبدى كل من محمد كمال وحمزة موساوي رغبتهما في تغيير الأجواء والانتقال لفريق جديد، وجاء هذا الطلب لرغبتهما في البحث عن آفاق أرحب، من أجل لعب أكبر عدد من المباريات، أمام المنافسة القوية التي يعرفها الجيش الملكي.
ومعلوم أن المدرب عبدالرحيم طاليب قام بثورة بشرية هذا الموسم، وانتدب مجموعة من اللاعبين، الشيء الذي جعل المنافسة تشتد على المراكز بين كل اللاعبين، وما زال الغموض يكتنف مستقبل محمد كمال وموساوي، في انتظار رد إدارة الفريق العسكري.