هذه هي الحقيقة كما هي ماثلة للواقع في الوقت الحالي استنادا اولا لتصريح فوزي لقجع وثانيا للوعد والقيم الذي أطلقه على نفسه بأن لا ينطلق الموسم المقبل إن شاء الله دون ان تكون هناك استجابة مطلقة للاندية لمتطلبات ودفتر التحملات للتحول لشركات.مصادر خاصة أكدت ل"المنتخب" أنه لغاية الآن هناك استعصاء كبير يرافق إعادة جدولة الأندية وعلى أنه من يستجيب لنظام الشركات هي 10 أندية لا غير.بل أن الواقع يقول أن فرق في القسم الثاني لها قابلية التحول لشركة او بعض من الفرق التي هبطت لها هذه المواصفات والسيناريو المحتمل اما تقليص الفرق او السماح ببقاء فرق هبطت تستجيب للشروط والله أعلم.