على رىيس الكاف الحالي أن يعلن فشله وكونه لا يختلف عن السابق عيسى حياتو،الاول اشتهر بتدبيره الاحادي و الغموض الذي اكتنف معاملاته المالية و الثانية بدأ قاصرا بلا هوية عاجزا عن استحضار قوة الشخصية.
ولا نحتاج لتذكير الجميع باخطاء أحمد أحمد ،الا أن آخر هذه الأخطاء هو تأخير اجتماع اللجنة التأديبية التابعة للجهاز للبث في قضية ذات طابع استعجالي وهي نهاىي رادس.
فهذا الاسبوع سيشهد بداية النسخة الجديدة و القديمة لم يعرف بطلها بعد.
و هذا الاسبوع يفترض اعلان تاريخ رسمي للسوبر الذي يوجد الزمالك المصري طرفا فيه.
وبدا غريبا تاخير الاجتماع كواحدة من الأخطاء الجديدة التي تنضاف لسلسلة أخطاء الكاف لأنه لو تقرر إعادة المباراة لم يعد هناك متسع من الوقت و سيكون مثيرا للسخرية لو اعيدت المباراة النهائية ومقابلها انطلقت مباريات الدور التمهيدي للنسخة الجديدة في تجسيد صريح لهواية الكاف على عهد الرئيس الملغاشي.
أحمد أحمد الذي دعا أعضاء لجنة الطوارئ بعد نهاية رادس لاجتماع عاجل في باريس و ارتكب خطأ مسطريا فادحا في تكليف لجنة غير متخصصة بالحكم،تأخر هذه المرة في الوقت الذي كانت السرعة في تحديد الاجتماع مطلوبة.