التأكيد على انها قارة متخلفة وعلى أن جهاز الكاف قاصر وبلا شخصية، يكفي الاستدلال  بهذا المعطى وهو ان نسخة عصبة الأبطال الجديدة انطلقت والسابقة لم يعرف لها بكل بعد بسبب قصة نهائي رادس بين الترجي التونسي والوداد البيضاوي.كما أن بطل السوبر الافريقي لم يعرف بعد والزمالك المصري دخل على الخط لأنه لديه برنامج ويرغب في معرفة منافسه.
هذه المعطيات تبرز حجم التخبط والأخطاء المرتكبة داخل جهاز الكاف ومهما كان قرار لجنة التاديب ستظل هذه الفضيحة ملازمة لاحمد.