إن كان من أحد سيتحسر ويغضب في مباراة حسنية أكادير أمام الاتحاد الليبي في كأس الكونفدرالية الإفريقية، التي انتهت بالتعادل بهدف لمثله في تونس، فإنه ميغيل غاموندي مدرب الحسنية، خاصة أن فريقه ضيع فوزا ثمينا.
ويعود سبب ضياع الانتصار، إلى تراخي اللاعبين بعد تسجيل الهدف، وعدم تركيزهم وكأني بهم قد ضمنوا الفوز، قبل أن يسجل الفريق الليبي هدف التعادل، وكان بالإمكان أن يحافظ الفريق السوسي على هدفه، بل يزيد أهداف أخرى لولا تراجع لاعبيه، لذلك من حق غاموندي أن يتحسر على النتيجة.
ADVERTISEMENTS
هل من حق غاموندي أن يغضب على لاعبيه؟
مواضيع ذات صلة
أخر المستجدات
- من بينهم ابراهيم دياز ،..أنشيلوتي يستعيد جميع اللاعبين الدوليين
- كيف سيظهر الجيش الملكي باللوك الجديد؟
- يهم نهضة بركان.. الكاف تحدد نهائي كأس الكونفدرالية
- الكاك تستحق عودة سريعة لأضواء الصفوة
- مزراوي يستعد للعودة من باب القمة
- 3 أندية مغربية مهددة بخصم نقاطها من الفيفا
- هل منهم من شاهد المراهق البرازيلي أندريك ؟
- إبراهيم دياز: إنها البداية فقط القادم أفضل
- صهيب درويش ثابت في موقفه بالإستمرار مع الأولمبيين
- الصفاقسي التونسي يفاوض المدرب المغربي عادل رمزي
ADVERTISEMENTS
الاكثر تقييم
ADVERTISEMENTS
تنبيه هام
تؤكد «المنتخب» أنها تمنع منعا باتا استنساخ أو نقل أو نشر مواضيع أو صور منقولة من نسختها الورقية أو من موقعها الإلكتروني سواء بشكل كلي أو جزئي، أو ترجمتها إلى لغات أخرى بهدف نقلها إلى الجمهور عبر أي وسيلة من وسائل النشر الإلكترونية أو الورقية… وكل مخالف لذلك سيعرض نفسه للمتابعة أمام القضاء وفق القوانين الجاري بها العمل.