هذا ما أكده أكثر المصادر المقربة من الناخب الوطني٬ والذي أكد لنا أن وحيد ينتظر أسئلة في الندوة الصحفية المقبلة بشأن استبعاد حمد الله من جديد.
ويجد وحيد في واقعتين حدثتا مؤخرا ما يريحه للإجابة: الواقعة الأولى الشنئان الذي حدث بين حمد الله ونور الدين أمرابط لتنفيذ ضربة جزاء داخل النصر وهي الواقعة التي خدمت فيصل فجر كثيرا بعدما أدلى الأخير بتصريح قال من خلاله أن هناك لاعبين مختصين في تنفيذ هذه الكرات ولا مجال للتفاهم داخل الملعب لأن هناك تعليمات صادرة من المدرب،
وواقعة المطار واصطدام حمد الله مع موظفة الإستقبال وما فجرته من مشاكل قبل أن تحل الإشكالية وهذا يبرز بحسب مصدر"المنتخب" أن وحيد واثق من كون اللاعب مزاجه حاد ولا يصل حاليا للتواجد داخل الأسود. وانضافت هذه التصرفات لتصريحه السابق ضد مصطفى حجي ونفي اي اتصال به رغم أن وحيد كان علي مقربة من مساعده وهو يتواصل معه.