هذا هو السؤال الذي وضعه أكثر من متابع لمسيرة المنتخب المغربي،عقب التعادل المخيب للأمال لأسود الأطلس ضد منتخب " المرابطون"، في الوقت الذي عجز يوسف النصيري عن هز الشباك ضد الموريتانيين رغم الوقت الكافي، الذي منحه الناخب وجيد خاليلوزيتش، مايؤكد أن الأخير بات مطالبا أكثر من أي وقت مضى،بمنح الفرصة للاعب يوسف العربي وكذلك رشيد عليوي، من أجل إظهار كافة مؤهلاتهم، مقابل ذلك كان الظهور الأخير لعادل تاعرابت أقل من المتوسط، لغدم قدرته على الربط بين لاعبي الدفاع والهجوم،ماجعل الفريق الوطني يعاني كثيرا ، في ظل قيام سفيان أمرابط بالدفاع كثيرا دون مد سليم أملاح بالكثير من الكرات الملمترية، لخلق فرص التسجيل.