هذا هو السؤال المحير الذي مازال يؤرق العديد من متابعي مسيرة المنتخب المغربي، في الوقت الذي يحرص الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش على إستدعاء اللاعب حمزة منديل،دون أن يقدم لاعب ديجون أي إضافة للمنتخب المغربي.
منديل لم يظهر له أثر خلال المواجهة الأخيرة أمام بوروندي، وكان أكثر العناصر الوطنية سوءا من حيث المردود التقني وحتى البدني، لكن وحيد منحه فرصة الظهور،وهو الأمر الذي قد يجني عليه بحسب العديد من النقاد الرياضيين في حال لم يجد التوليفة المناسبة في خط الدفاع القادرة على سد كل الثغرات.