تعيش الكرة النسوية حالة من الإستياء بسبب حرمان عدد كبير من اللاعبات والمدربين من صرف مستحقاتهم في هذه الظروف الصعبة للغاية، والتي تأخرت بسبب وجود نزاعات كثيرة معروضة على انظار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والعصبة الوطنية للكرة النسوية.
وبحسب ما بلغ "المنتخب" فإن الجامعة والعصبة تأخرتا في صرف مستحقات الاندية حتى تتمكن الاخيرة من حل النزاعات مع اللاعبات والمدربين وهي نزاعات كثيرة، ما حرم بالمقابل عدة لاعبات ومدربين من التوصل بمستحقاتهم.
وتخصص الجامعة لفرق القسم الأول منحة سنوية قدرها 25 مليونا، تسلمت منها الفرق عشرين مليون سنتيم.
وتستفيد فرق القسم الثاني من منحة قيمتها تسعة ملايين، تسلمت منها سبعة ملايين.