بعد أن أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن الإطارين الفرنسيين اللذين سيشتغلان بالطاقم التقني للفريق الوطني وبعد إنفراد " المنتخب" بذلك، فإن العديد من المهتمين بكرة القدم تساءلوا من يكون هاذين الفرنسيين.
ستيفان جيلي الذي سيتولى مهمة مساعدة الناخب الوطني يبلغ من العمر 46 سنة، لاعب سابق لنيم الفرنسي، سبق له أن إشتغل مدربا مساعدا بنادي باريس إف سي، ثم خاض تجربة مع منتخب البوسنة والهرسك، ثم إشتغل بالطاقم التقني لنادي فولهام الأنجليزي ونيم الفرنسي ليعرج بعد ذلك نحو الأندية العربية منها نادي الوكرة القطري والنجم الساحلي والصفاقسي التونسيين.
أما لوران ويبر الذي سيشغل مهمة مدرب للحراس فهو يبلغ من العمر 48 سنة لاعب سابق بأندية باستيا وستراسبورغ وفالانسيان، وإستر وريمس ونانسي وتروا، وسبق له أن درب حراس نادي كولمار وتعاقد مع ديجون من سنة 2012 حتى ماي الماضي.