«نتيجة الإنتصار التي حققناها خارج قواعدنا أمام نهضة الزمامرة، ستشكل حافزا معنويا لنا كلاعبين قبل التوجه إلى أنغولا لمواجهة بيترو أتليتيكو، الحمد لله كنت محظوظا بالهدفين اللذين سجلتهما في هذه المباراة، وساعداني على تجاوز الحظ العاثر الذي رافقني في مجموعة من المباريات واستعادة شهيتي التهديفية التي جئت من أجلها لمجاورة الوداد البيضاوي، وإن شاء الله سأواصل السير على نفس المسار، وخصوصا خلال المباراة الهامة التي تنتظرنا اليوم الثلاثاء أمام بيترو أتلتيكو الأنغولي، للبحث عن نتيجة الإنتصار، وسيكون هدفنا العودة بنتيجة إيجابية، فقيمة الوداد البيضاوي ومكانته بمسابقة عصبة الأبطال تفرض علينا بذل مجهودات مضاعفة حتى نكون في حجم تطلعات الجماهير الودادية».