لم يستطع الناخب الوطني، وحيد خاليلودزيتش، منذ تحمله مسؤولية الإشراف على المنتخب المغربي، أن يحسن أداء العناصر الوطنية، مثلما فعل سلفه هيرفي رونار في وقت وجيز.

ومع توالي المباريات، تتواصل العيوب ظاهرة في خطوط المنتخب المغربي بأكماها، وبالأخص خط الوسط، حيث يغيب اللاعب صاحب اللمسة الأخيرة، الذي بإمكانه أن يجد الحلول المناسبة، من أجل فك دفاعات المنافسين.

المنتخب الوطني، يعلب مبارياته ،دون أن يملك لاعبا يملك لمسة أخيرة لإنهاء الهجومات، وحرص الربان البوسني، الإعتماد على عادل تاعرابت، لم يعط أكله لحد الآن.