بكل تأكيد ستكون مكونات شباب المحمدية سعيدة للغاية بعد نجاح الإطار الوطني والناخب الوطني السابق محمد فاخر في قيادة الفريق نحو البقاء بشكل رسمي بالبطولة الإحترافية، وبعد أن إرتبط به كرجل إنقاذ بعد أن ظل الرجل يرتبط مع الأندية ذات الأهداف المتعلقة بالمنافسة على الألقاب، فكانت المغامرة ناجحة بكل المقاييس وتبين أن الإطار الوطني محمد فاخر يتوفر على ضغط المنافسة على الألقاب وضغط المنافسة على البقاء بل الأكثر من ذلك غامر بتاريخه الكروي من أجل إنقاذ الشباب من النزول ونجح في مهمته.

وحقق شباب المحمدية البقاء بعد الفوز الكبير والإستراتيجي على يوسفية برشيد بعقر داره بهدف للاشيء برسم الدورة 28 من منافسات البطولة الإحترافية.

والواقع منذ أن تقلد محمد فاخر مسؤولية تدريب الشباب تغير الفريق كليا من ناحية الأداء بفضل خبرة فاخر وتجاربه الناجحة.