إستقر حسين عموتة، في لائحته النهائية، على 3 حراس،ويتعلق الأمر بأنس الزنيتي، وعبد العالي المحمدي ثم محمد أمسيف، مقابل ذلك أقصى كلا من أحمد رضا التكناوتي حارس الوداد ومعه أيوب لكرد حامي عرين الجيش الملكي.

ولم تكن الجماهير المغربية، تتوقع إستدعاء محمد أمسيف حارس الفتح، خاصة وأنه لم يظهر بمستوى كبير، عكس التكناوتي ولكرد، لكن حسين عموتة  كان له رأي آخر، حين إستقر على حماة عرين ظلوا يشتغلون معه طيلة الفترة الماضية ، منذ تسلمه مهمة تدريب المنتخب المغربي الرديف، في الوقت الذي يسير تجاه الإعتماد على أنس الزنيتي كأساسي لحماية عرين الفريق الوطني.