في بلجيكا هم حائرون يتساءلون «  ما بال المغاربة معنا٫ يهزمنا منتخبهم وتهزمنا جامعتهم ويهزمنا جمهورهم… ألم يشبعوا ؟ »

عناصر من منتخب بلجيكا الأولمبي نسيت أنها تحمل هذا القميص وتذكرت جذورها المغربية وهنا نتحدث عن اللاعب عثمان بوسعيد 21 عاما والذي خرج بسيارته ووثق احتفاله مع المغاربة ما يعكس أنه سيلتحق قريبا بمشيئة الله تعالى بالزروري و الخنوس وابراهيم صلاح.

 أما اسماعيل قندوس فقد شغل البلاجكة من خلال سطوري له وهو يجول بسيارته في شوارع بروكسيل حاملا العلم المغربي ليهتف ويردد مع الجالية المغربية شعارات النصر٫ الأمر الذي يعزز حضور هذا اللعب بعد المونديال ليعزز كومندو الأسود الأقوى افريقيا.