هذا المدرب هبة من الله سبحانه و تعالى للكرة المغربية٬ وليد وكأنه قلم أحمر يصحح أخطاء من سبقوه٬ الإملائية والنحوية وحتى المطبعية.
خسرنا من بلجيكا في أمريكا فرد لنا وليد الإعتبار٫ خسرنا من البرتغال في روسيا برأسية رونالدو٫ فرد لنا وليد الإعتبار برأسية النصيري  تعادلنا تعادلا مسروقا مع اسبانيا في روسيا٫ فربح وليد الماطادور في قطر .

هرمنا كي نسجل في مرمى البرازيل٫ فسجل لنا وليد بدل الهدف هدفين٫ و قادنا لأول انتصار أمام السحرة٬ هرمنا كي نهزم بعد 9 مباريات منتخبا لاتينيا فقادنا الركراكي للإنتصار أمام الشيلي٬ وهاهي البيرو أول من هزمنا في مونديال المكسيك بأقوى الحصص التي خسر بها الفريق الوطني موندياليا٫ تنتظر دورها في الطابور مثل من سبقوها ليفك وليد عقدتها في الواندا ميترو بوليتانو.