بعدما تابع الناخب الوطني وليد الركراكي مباريات المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة في نهائيات الكان، وبعدما ظل مروض أسود الأطلس، يستعين بين الفينة والأخرى بحراس مختلفين للحضور رفقة ياسين بونو ومنير المحمدي، مثلما كان عليه الحال مع رضا التكناوتي ومهدي بنعبيد ثم غانيمي من سريع وادي زم الذي تدرب مع المنتخب المغربي، قد يعود الركراكي لفسح المجال أمام بنغوزيل من أجل الحضور مع الكبار، كمكافأة لإبن المحمدية الذي تألق مع أشبال الأطلس وللرفع من معنوياته بعد الأداء الرائع الذي قدمه مع كتيبة المدرب سعيد شيبا.