كان وليد ذكيا مثلما انصاع لرغبة الجامعة بعدم ضم أي من لاعبي البطولة كي لا تتوقف عجلاتها في هذه الفترة بضم ادم ماسينا دون يحيي عطية الله.
ما وقع عليه ماسينا بعد العودة من الجراحة يشفع له نيل فرصة اللعب أساسيا ولو بحضور نصير مزراوي، هذا اللاعب غاب عن المونديال وعاش نكستي الإصابة والغياب.
يحتاج المنتخب الوطني في الكان القادم بمشيئة الله تعالى للاعب مختص في هذا الرواق الذي أنهكه الترقاع كثيرا، وماسينا يحمل معه خبرة الكامرون حيث تواجد في تلك النسخة.