من العناصر المونديالية التي تغيب لأول مرة تحت وقع الإكراه والجراحة المتأخرة التي خضع لها بعد الكسر الذي تعرض له على مستوى أحد أصابع قدمه اليمنى في ودية البرايل، عز الدين أوناحي اكتشاف الملاعب القطرية، لذلك بادر الركراكي إلى ضم بديل بنفس المزايا والمواصفات متمثلا في يوسف مالح القادم من ليتشي الإيطالي، والذي عز حضور لاعبي الكالشيو ل 3 وجميعهم في محور الوسط يتقدمهم أمرابط وبعده الصبيري، وهو من الوجوه المحسوبة على جيل وحيد والتي عاد ليتجاهلها بغرابة شديدة لاحقا، ومن المرجح أن يمنح الركراكي الفرصة لثلاثي الكالشيو كاملا بخط الوسط، إذ كان الركراكي قد أشاد بانضباط محترفي الكالشيو معه في تصريحات للصحف الإيطالية.