يتعلق الأمر بالثنائي الودادي يحيي عطية ورضا التكناوتي٬ وحالة الحارس الودادي معقدة أكثر من وضعية المدافع الأيسر٫ لأن التكناوتي من دون دقيقة واحدة لعب ل 5 أشهر كاملة بعد جراحة الرباط شهر مارس المنصرم.


لذلك احتكاما للمعايير التقليدية المتعارف عليها عالميا وحتى بالنسبة للناخب الوطني الركراكي٫ وهي التنافسية و الجاهزية والتألق  بطبيعة الحال غير حاضرة بالنسبة لكليهما وزاد الطين بلة أنهما حاليا من دون فريق ٫ ليكون مستحيل تواجد التكناوتي في مبارتي ليبيريا وبوركينافاسو وبدرجة صعب جدا بالنسبة لعطية الله. إلا إذا أعمل الركراكي مع عطية لله معيار الإستثناء الذي لا يقاس عليه ويجعل منه بعض المدربين شريعة ومنهاجا للتبرير.