في ظل المستجد المرتبط بغياب منير المحمدي عن معسكر الأسود القادم٬ لتواجده في قطر من أجل  النقاهة والعلاج المكثف٬ سيكون المهدي ابنعبيد مع معسكر تاريخي قادم رفقة الأسود الشهر المقبل بمشيئة الله تعالى. 

 حارس الجيش الملكي حاليا و الفتح سابقا هو المستفيد الأكبر من غياب المحمدي ليرتقي تراتبيا و لو مؤقتا من الحارس الثالث للحارس الثاني خلف ياسين بونو.
بينما سيكون الركراكي في حيرة من أمره بشأن الحارس الثالث: و المنطق يقول أن حارسي نهضة بركان حمزة الحمياني وأمبن الوعد الأولى بالفرصة لصغر السن وتألقهما الموسم المنصرم٫ على أن الركراكي لو ينظر للحارس طه بنغوزيل المتألق في كان الجزائر سيكون قد فعلها صح.

آخرون يروا أن أنس الزنيتي بخبرته يستحق مكانا٫  لكن هنا يكبر السؤال: هل يرضى الزنيتي في هذا السن بدور الحارس الثالث خلف ابنعبيد؟ وماذا سيكون وضع الزنيتي بعد عودة المحمدي من النقاهة؟