تحمل مسؤولية قيادة الهجوم مع غياب زياش، ولم تكن له بصمة كبيرة في الشوط الأول مع الأسلوب التكتيكي الذي لعب به الخصم، قام ببعض التمريرات كان تارة يظهر وتارة يختفي، لم يتعامل مع بعض الكرات بشكل جيد في الهجوم، كان بإمكانه فك شفرة الدفاع الجنوب إفريقي من فرصة مواتية أمام المرمى بعد أن سدد جانبا في بداية الشوط الثاني، أوناحي على العموم لم يكن في الطوپ.