نحتاج فعلا مثلما يجري مدربو المنتخبات العالمية مشاهدة منير المحمدي الخلوق والمتألق بين إطارات مرمى الفريق الوطني. جميعنا يبصم وبالعشرة على رسمية بونو وربما لسنوات٬ جميعنا مل من متابعة بونو وهو ينهي النزالات بالكلين شيت ولا نحتاج لمن يقيم الدليل على أنه الأفضل افريقيا. لكن من باب الإنصاف وقد مر على ضم المحمدي للفريق الوطني 10 أعوام كاملة ودشن ظهوره الأول في أكادير تحديدا أمام الأورغواي وديا حين خسرنا بهدف كافاني من ضربة جزاء٫ منح الفرصة لهذا العملاق كي لا تطحنه الرطوبة.