في مثل هذه الفترة من كل عام يمر عبد الصمد الزلزولي من انحدار في المستوى وخمول ينعكس على أدائه.

تذكرون ما حدث بعد مونديال قطر وتذكرون أنه في نفس الفترة من العام المنصرم خسر مكانه داخل الأسود بعد العودة من الكان لفائدة بن صغير واليوم في نفس الفترة يسجل تراجعا داخل ناديه بيتيس.

البيات الشتوي هكذا يطلق على وضع الزلزولي، في الشتاء عبد الصمد يخبو ويتدنى وفي الصيف يصحو مثلما حدث في أوليمبياد باريس بل أنه في نفس الفترة قبل 4 أعوام خسر مقعده الرسمي داخل برشلونة على عهد تشافي في السوبر الإسباني في السعودية فقرروا عدم التمديد له. فما القصة ياترى؟