وصف عادل السايح مدرب  منتخب المغرب للإناث داخل القاعة زميله هشام الدكيك مدرب الذكور لنفس اللعبة٬ بالأب الروحي له و لهذه اللعبة بالمغرب بالنظر لما قام به منذ توليه مقاليد العارضة التقنية لمنتخب المغرب من مجهودات انعكست عليها في كل الفئات مثمنا دوره ومساعدته في بلوغ إناث المغرب نهائي الكان  والتأهل لكأس العالم في الفيلبين .

السايح لخص كل شيى بقوله " السيد الدكيك باختصار هو الأب الروحي لنا ولهذه اللعبة ولا أحد ينكر أفضاله في تطورها ذكورا وإناثا بالمغرب مترجما دعم الجامعة وقد قدم لنا توجيهاته ومساعداته التي عملنا بها...لقد عاش معنا ضغوطات هذه النسخة لغاية الإطاحة بالمنتخب الأنغولي المرشح الأبرز و الأقوى في أفريقيا ونحن ممتنون له بطبيعة الحال" وختم السايح بالقول: لقد بلغنا النهائي ومعه مونديال الفيلبين إلا أن الكأس هدفنا أمام تنزانيا وسنكرر ما فعله السي الدكيك مع الكبار ولن نسمح بمغادرتها المغرب