لا أحد يناقش أو يمكنه أن يزايد على تألق سفيان رحيمي وتوقيعه علي موسم تاريخي رفقة العين في الإمارات، إلا أن الثابت في  قصة ترسيمه داخل تشكيل الركراكي كون الأمر كي لا نقول عنه مستحيلا فهو في غاية الصعوبة.

الجناح الأيسر صار محجوزا في إسم الوافد الواعد إلياس بن صغير، الذي خاض 3 مباريات متتالية مع الأسود ومن أول ظهور رسمي ظفر بباكورة الغلة التهديفية له أمام زامبيا.

تألق بن صغير، إنسيابيته ووجه الأجواء تباعا في وديتي مارس ومباراة زامبيا، قادت الركراكي لمنح مكان سفيان بوفال للاعب  موناكو، وهو ما يجعل رحيمي ثانيا على مستوى الخيارات البديلة سواء لبن صغير أو الكعبي.