في إطار التحريات حول ما إنتشر حول إعتزال حكيم زياش دوليا، توصلت " المنتخب" بمعطيات من مصادر قريبة من الناخب الوطني تؤكد بأن الأخير كان له إجتماع مع زياش بعد مباراة الدحيل والسد.

مادار بين الناخب الوطني وحكيم زياش لم يطرح فيه الإعتزال الدولي بقدر ما طلب منه الناخب الوطني بالإجتهاد وإستعادة اللياقة البدنية وتوهجه الذي كان عليه في السابق، كما كان الحديث عن تجربة زياش مع غلطة سراي التركي والمشاكل التي عاشها بالفريق والتي أثرت على عطاء زياش ومهاراته.

وبحسب ما إستقيناه أيضا بأن الركراكي وعد زياش بالعودة للفريق الوطني في يونيو على هامش المباراتين الوديتين أمام تونس والبنين في حال إستعاد جاهزيته، أما إذا ظل على هذا الحال فإنه سيكون مبعدا عن الفريق الوطني.