في سن الخامسة والثلاثين نجح الدولي منير المحمدي في قيادة النهضة البركانية لتحقيق لقب البطولة الأول في تاريخه، قبل خمس جولات من نهايتها.
اللقب أيضا هو الأول لمنير المحمدي في مساره الكروي مع الأندية التي لعب لها بإسبانيا والمغرب، إلا أنه ليس الوحيد، ذلك أنه حقق مع المنتخب الأولمبي الصيف الماضي الميدالية البرونزية، بعد الفوز في لقاء المركز الثالث على مصر بسداسية نظيفة.
وكان لحضور منير المحمدي إلى النهضة البركانية الدور الكبير في جعل دفاع الفريق البرتقالي الدفاع الأقوى في البطولة، إذ لم تستقبل مرماه في الجولات 25 سوى 10 أهداف، كما أنه حقق في كل هذه المباريات الكلين شيت في 17 مناسبة.
إضافة تعليق جديد