شاهدنا كيف تزعزع منزل الكتلان في أول موسم لانريكي كمدرب لفريق برشلونة، والكل يعرف حجم ميسي وتأثيره على إدارة الفريق إذ بعد نتائج مخيبة للآمال وأسلوب المداورة الذي كان ينهجه انريكي الكل اجمع على رحيل المدرب الإسباني وأولهم ليونيل.
تطرقنا إلى مشكل انريكي وميسي وكيف تم تدويب هذا الخلاف لمصلحة الفريق لتذكير رونار وزياش أن مصلحة الفريق الوطني فوق الجميع، فحرام أن يخسر الأسود جوهرة نادرة تحسر عليها الهولنديين وايضا يجب تذكير زياش أن للفريق الوطني حرمة وان قرارات المدرب أولوية يجب احترامها مهما كان السبب.
على أي نتمنى من رونار وزياش الاستفادة من درس انريكي وميسي لأن مصلحة الفريق الوطني تبقى فوق الجميع.